لوحات فنية بريشة “الفنان التشكيلي علي الصفار” ، تعود بنا الى أيام الأباء والأجداد… وتمنحنا إشراقة أمل … كما صباح القطيف … كما بحرها…. كما نخيلها… كما ناسها…

{ يا صباح القطيف }
أعلَنَ البحرُ نفسَهُ ، إِنَّ بحراً
ليس في حاجةٍ إلى تعريف !
يا صباح الخليج ، من أوّل السّيف.
إلى حيثُ ينتهي رمل سيفي
يا صباح النَّخيل والبحرِ ، والنَّاسِ
جميعاً، ويا صباحَ القطيف …
[أبيات للشاعر أمجد المحسن]


