كم بين ذاكرةِ التّهيامِ موعدُها .. يشي برقصٍ شهي.. طاب موردُها @@@ تسرّب الخلقُ من ثقبِ الندى ولهًا وغار من أمْسها – يا حُسنها – غدُها @@@ هي القطيفُ على ثغرِ الهوى نغمٌ .. كم لوّحت لإبتكارِ المنتهى يدُها!! من ديوان من ورق الجنة للشاعر علي مكي الشيخ