عدسة وريشة

يُعد النحت على الحجر والجص والجبس من المهارات الراقية التي تحتاج إلى عناية وصبر ودقة ، وقد كان فن الزخرفة بطبيعته فناً بيئياً حياتياً يلعب الجمال فيه دوراً بارزاً ، وقد برع إنسان هذه المنطقة في هذا المجال وأصبح هذا الفن مهنة تميزت بها منطقة القطيف قديما ، وكما كان الأجداد، ينبري في وقتنا الحاضر ثلة من الأحفاد ، ينحتون …

لقطة بعدسة الفنان حافظ المحفوظ لطائر الفلامنجو بالقرب من ساحل سيهات الإسم المحلي: فنتير / النحام الكبير الإسم الأجنبي: الفلامنجو الإسم العلمي: Phoenicopterus roseus معلومات لطائر الفلامنجو لعضو مجموعة رصد الطيور “لطفي أحمد البصاره” مقتبسة من مقالة “طيور الفلامنجو تستعد للهجرة السنوية من القطيف“* (القطيف اليوم): ويوضّح البصاره أنّ “الفلامنجو” من الطيور الخواضة، طويل الساقين والرقبة، ويتميّز بلونه الأبيض، ومنقاره …

الفنان المرحوم ميرزا حسين عبد الله الصالح رحمه الله من مواليد صفوى: مشوار فني وأدبي يمتد لآكثر من 45 عام  شارك في أكثر من 20 معرض شخصي و 350 معرض جماعي داخل وخارج المملكة… ساهم في إثراء الثقافة البصرية من خلال لوحاته الفنية المتميزة. الراحل الصالح فارس إمتطى صهوة فرشاته وشق بها طريق الألوان وقدم من طيف الألوان جمالا وصير …

حكمة الرُّوّحِ أن تُجرِّبَ فقْدا إنَّّ للماءِ في القياماتِ يومًا ، سوفَ تأتيهِ بالقصيدةِ فردا بتُرابِ الواحاتِ حمّلتُ شِعري ، كشميمِ العَرارِ حُمِّلَ نَجدا … @@@ أينَ سَيْحاتُ هذهِ الأرضِ ولَّتّْ ؟ ، يا عُيوُنَ الواحاتِ من أينَ نبدا ؟ يا عُيوُنَ الواحاتِ ، كيفَ تناهتْ قبضَة الماءِ ؟ ، واسْتحلتُنَّّ ضِدَّّا ؟ @@@ فتأنّقْ ما شئتَ ، ليسَ بشيءٍ …

أَرْضُ القَطِيفِ عَشِيْقَتِي .. بِمِهَادِي حُضْنٌ يُبَادِلُهُ الحَنَانَ .. فُؤادِي @@@ فِي الرُّوحِ أَعْنَاقُ النَّخِيلِ .. تَعَانَقَتْ فَتَجَسَّدَتْ وَطَناً عَلَى أَجْسَادِي @@@ والحُبُ أَزْهْارٌ  .. تُزَيِّنُ تُرْبَهَا غَرْسٌ مِنَ الأَجْدَادِ لِلأَحْفَادِ “أرض القطيف” … أبيات شعرية للشاعر ناصر معتوق العلي  

احمليني على ذراعيك يا ريحُ و فوق القطيفِ حُطي الرحالا @@ و دعيني أشم رائحة الو … طن الأمِ لِأحيا أجدد الآمالا @@ و خذيني إلى القديح ففيها ذكريات الصِّبا تشع جمالا @@ ها هو الشوق حدث البُعد عنها كحديث المحب يهوى الوصالا @@ روحيَّ الشوقُ كظها و حنين الـ ـقلب قاسِ فلستُ أقوى احتمالا @@ فاحمليني أنا بقلبي و …

الفنان المرحوم ميرزا حسين عبد الله الصالح رحمه الله من مواليد صفوى: مشوار فني وأدبي يمتد لآكثر من 45 عام  شارك في أكثر من 20 معرض شخصي و 350 معرض جماعي داخل وخارج المملكة… ساهم في إثراء الثقافة البصرية من خلال لوحاته الفنية المتميزة. الراحل الصالح فارس إمتطى صهوة فرشاته وشق بها طريق الألوان وقدم من طيف الألوان جمالا وصير من أمواج …

بلدي القطيف بها الدرر  بلدي لها يهفو القمر @@@ بلدي بساتين على       أغصانها أشهى ثمر       @@@  الباسقات وطلعها المنضود يستهوي النظر @@@  بلدي ربيع عاطر  بلدي النسيمُ إذا خطر @@@    الطير صادحة بها أنغامها تمحو الكدر @@@  و ترى الطبيعة بالجمال  تميس في أحلى صور @@@              ربواتها مخضرة              …

هذي سنابسُ هذي ‘سنابسُ’ فانثُرْ فوقَها الصَّدَفا واسْتَنطِقِ البحرَ والمَوّالَ والجُرُفا @@@ واضْرِبْ عصاكَ بِبَحرٍ ثَمَّةَ انْبَجَسَتْ مِنهُ العُيونُ فغنّى الطيرُ وارْتَشَفا @@@ والْمَحْ بطَرْفِكَ أرضَ ‘الخِضرِ’ شاخِصَةً شَعَّتْ جلالًا ونورًا شامِخًا ‘أَلِفَا’ @@@ وقل: سلامٌ من ‘الله’ِ ‘السلام’ِ لكُمْ زانَت مرابِعُكُمْ، زادَتْ بكمْ شَرَفا @@@ تمْتِمْ بسَبْحَتِكَ السَّمراءِ في عَجَبٍ: ‘كأنما ‘كوفةٌ’ قد سامَرَت ‘نَجَفا” من قصيدة “هذي سنابس” …

لا  تقولي  باريس  يحلو البديلُ لم يعد لي سوى القطيف النزولُ @@ بدموعي   فارقتها   ملأ  عيني كم   لنا   فيها من   ربى  تسطيل @@ فعلى   تربها   نعيشُ  و  نربى وعلى إثرها تصلي النخيلُ @@ و رواياتٌ للعشقِ  تزهو جمالًا و ليالي بها الوصالِ فصولُ @@ تلك يوشِّي ،سالي و هالا وشاحٌ نبع ماء على الرمالِ جميلُ @@ ليس باريس من ربى …